نبذة عن كاباو
كاباو البلدة الجبلية الوادعة الضاربة في أعماق التاريخ تكسر حاجز الزمن وتحلق بنا في أعماق الماضي في أجواء تعبق بأريج الأجداد وتفوح بالأصالة والانتماء لأمة عظيمة وعريقة.
بيوت تتلاصق تارة وتتباعد أخرى تمر موازية للجرف السحيق الذي يشق البلدة من جهته الغربية دون خوف أو وجل، جدرانها من صخور الجبل وطينه، وسقوفها وأبوابها من جذوع أشجار الزيتون والنخيل.
نزح إليها البقية الباقية من أهالي المدن الأثرية المتناثرة على رؤوس وبطون وسفوح الجبال كناحية أمنية نظرا للاختلال الأمني وعدم الاستقرار خاصة في القرنين الخامس والسادس هجري.
و تشير النصوص الليبية ان (كباون) أحد زعماء قبائل نفوسة والذي سحق الوندال عام 498 م حين استعمل جماله بمثابة متاريس خلال المعركة قد يكون نسبة إلى بلدة كاباو
تتناثر حول مدينة كاباو الكثير من القرى الأثرية التي تشكل في مجملها ثروة حضارية عظيمة ومعالم سياحية هامة يزيد عددها عن العشرين قرية في العديد منها معالم تاريخية ذات أهمية في تاريخ المنطقة .
واهم تلك القرى القرية الأثرية الكبرى ( إباناين ) التي تقع على الضفة الشمالية من مدينة كاباو
ومن حولها تتناثر عدد من القرى التي تشبه أن تكون ضواحي لهذه القرية فنجد من الجنوب البلدة الأثرية ( جليمــت ) وعلى الضفة الغربية بقايا أطلال قرية ( مماسين ) وعلى الضفة الشرقية تقع ( تصرار ) وعلى المنفسح الشمالي لقرية (اباناين) نجد قرية ( أبو رغوة )
وعلى قمة الجبل الشرقية ينتصب قصر ( العنقـــر ) ومن الجهة الغربية يتربع قصــر( عطرشو
ومن الغرب من مدينة كاباو يقع ( وادي الشيــخ ) وعلى الضفة الغربية لهذا الوادي الكبير تقع ( القلعة ) و (تلات ) وأطلال ( تنومات ) وعلى الضفة الشرقية من هذا الوادي تقع قرية ( بودير ) و ( نملـل ) تقابلهما من الغرب أطلال ( كمزين )
والى الشمال الشرقي من ( كبــاو ) تقع قرية فرسطاء والواقف فوق قصر فرسطاء تقابله من الجهـــة الجنوبيـــــة قرية ( تبرس ) الأثرية بقصرها الجميل و(أبــوجارون ) وقرية (أبى سعيد ) التي بها مسجد ( أم ماطوس
بيوت تتلاصق تارة وتتباعد أخرى تمر موازية للجرف السحيق الذي يشق البلدة من جهته الغربية دون خوف أو وجل، جدرانها من صخور الجبل وطينه، وسقوفها وأبوابها من جذوع أشجار الزيتون والنخيل.
نزح إليها البقية الباقية من أهالي المدن الأثرية المتناثرة على رؤوس وبطون وسفوح الجبال كناحية أمنية نظرا للاختلال الأمني وعدم الاستقرار خاصة في القرنين الخامس والسادس هجري.
و تشير النصوص الليبية ان (كباون) أحد زعماء قبائل نفوسة والذي سحق الوندال عام 498 م حين استعمل جماله بمثابة متاريس خلال المعركة قد يكون نسبة إلى بلدة كاباو
تتناثر حول مدينة كاباو الكثير من القرى الأثرية التي تشكل في مجملها ثروة حضارية عظيمة ومعالم سياحية هامة يزيد عددها عن العشرين قرية في العديد منها معالم تاريخية ذات أهمية في تاريخ المنطقة .
واهم تلك القرى القرية الأثرية الكبرى ( إباناين ) التي تقع على الضفة الشمالية من مدينة كاباو
ومن حولها تتناثر عدد من القرى التي تشبه أن تكون ضواحي لهذه القرية فنجد من الجنوب البلدة الأثرية ( جليمــت ) وعلى الضفة الغربية بقايا أطلال قرية ( مماسين ) وعلى الضفة الشرقية تقع ( تصرار ) وعلى المنفسح الشمالي لقرية (اباناين) نجد قرية ( أبو رغوة )
وعلى قمة الجبل الشرقية ينتصب قصر ( العنقـــر ) ومن الجهة الغربية يتربع قصــر( عطرشو
ومن الغرب من مدينة كاباو يقع ( وادي الشيــخ ) وعلى الضفة الغربية لهذا الوادي الكبير تقع ( القلعة ) و (تلات ) وأطلال ( تنومات ) وعلى الضفة الشرقية من هذا الوادي تقع قرية ( بودير ) و ( نملـل ) تقابلهما من الغرب أطلال ( كمزين )
والى الشمال الشرقي من ( كبــاو ) تقع قرية فرسطاء والواقف فوق قصر فرسطاء تقابله من الجهـــة الجنوبيـــــة قرية ( تبرس ) الأثرية بقصرها الجميل و(أبــوجارون ) وقرية (أبى سعيد ) التي بها مسجد ( أم ماطوس